الخميس، 14 فبراير 2008

صرخة خيبة

لي اولاد الحمد اللة وحدة
بذلت اكثر مما تتخيلوا علمتهم الكراتية منذ نعومت اظافرهم حتى الحزام البنى ثم اكتشفت ان هذا الكراتية ليس له علاقة باليبان ولا الصين لكن لة علاقة بمصر فلووس و احزمة و بس الباشاا الحكم ياخد الظرف الواد يدخل المنتخب
وطبعا اشتريت الهوى من لبس بدل كراتية و احزمة و ترنجااات .... والخ. ونروح الاستاد تنقطع المياة علشان الباشا بتاع المياة هو كمان يسترزق قووى وهلم جرة
وفى نفس الوقت خليت الاولاد يذهبوا الى المتحف القومى فى التربية المتحفية وتفوقوا وحصلوا على شهادات واشتركوا فى مكتبة الاسكندرية وتعلموا الهيروغليفى وكرموا ودخلوا اتيلية الاسكندرية لتعلم التصوير وتقدموا فى مسابقة دولية وكانوا من ضمن الاربعة الاوائل فى مكتبة الاسكندرية
وايضا علمتهم السباحة وتفوقوا لكن التحكيم وجوائزة مش ل اى اى

ولكن بعد المبالغ الطائلة اكتشفت اننى لم افعل شىء سوى اننى اظهرت لهم الظلم بشتى صورة ابنى الذى يبلغ 15 عاما
وابنتى اللتى تبلغ 12 عاما
يجدوا ان وزير الثقافة يكرم الطفلة التركية لالالالالالا تعليق
ادخلتهم مدرسة فرنسية رفيعة المستوى لكن اشعر بالخيبة مش قدرة احل مشكلة الشنطة ولا اهانة المدرسين من اجل الدروس ولا اختراعات الامتحانات ولا غبوتها ههههههههههههه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Visetor

Flag Counter